288: انتهت الكتابة، هنا..

تأتيني أحيانًا رغبة في الكلام، وهي على الأغلب أحيانٌ نادرة، أودّ لو تمرّ دون ثُقل ولا ندم. ثمّ في المُقابل تُؤخذ مني رغبتي في الكتابة، لا أعلم كيف ولا لمَ، لكنّهما ككفتيّ ميزان، متى ما ثقلت واحدة خفّت الأخرى. ربّما لأنني لا أقدر على كلتاهما، أعني لا أقدر على الحفاظ على ثبوتية وجودة دواخلي وفي الوقت عينه التدقيق والتفحيص في جودة ما يخرج عنّي. ربّما..

انتهت الكتابة، هنا..

-

288/365

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

299: يوم في زمن الكورونا

365: خطّ النهاية: حيث ارتاح العدّاء من الركض خلف أحلامه

10: يوميّات: أم حبيبة وأنا