332: استراحة..
أشعرُ أنها استراحة، استراحة محارب أو استراحة مُحبّ أو استراحةٌ تسبق العاصفة. رغم أنّ العالم يدجّ بالمأساة، ورغم أن الموت يلفّنا بشكل جمعيّ لم نتخيله حقيقيًّا سوى في حربٍ عالمية أو سقوط حرٍ لجسم غريب من الفضاء، إلا أننا -وعلى أقل تقدير- نعيشها معًا.
-
332/365
-
332/365
تعليقات
إرسال تعليق